الملخص:
يهدف البحث الحالي في ظل التطور التكنولوجي الهائل والتحديات التي يشهدها العالم في كافة المجالات بما في ذلك قطاع التعليم إلى ضرورة الاستفادة من هذه التحديات وعلى رأسها الثورة التكنولوجيا الهائلة وخاصة في هذه الآونة منذ رواج الذكاء الاصطناعي وكيف يمكن الاستفادة من تطبيقاته في العملية التعليمية وتحقيق الأهداف المنشودة وللتعليم مكانه كبيرة في بناء المجتمعات والحضارات للأمم بل هو من أهم ركائز التي يرتكز عليها المجتمع ولذلك لابد من الاستفادة من الذكاء الاصطناعي باعتباره فرصه لاندماج المهمشين ليس فقط لبرامج شبكات الأمان بل أيضا في المبادرات التي تعزز النهوض بالإنسان وتنميه الذات وتيسير التعاون على الصعيدين العربي والأفريقي لتوحيد الآراء والجهود العربية والافريقية في مجال الذكاء الاصطناعي بما يعود بالنفع على الجميع